في عالم تتفشى فيه مخلوقات قاتلة تدعى الـ “يوما” كان و لابد من وجود من يكافحها , و قد تمثل ذلك في فتاة شابة تدعى كلير و تعمل بالنيابة عن منظمة تدرب إناث الـ يوما النصف مستولدات على أن يصبحن مقاتلات لديهن القدرة على تحطيم هذه المخلوقات. و يعود هذا إلى اعتبار كلير فتاة مارقة و ضعيفة و ذلك عندما قامت بإيواء طفل ضال و عليه , فقدت جانب اليوما بسبب هذه التضحية. هي الآن متخصصة و بشكل شبه ثابت في القيام بأخطر المهمات
التعليقات
قم بإضافة أول تعليق
حرفيا لا فائدة منه و غبي سادج الي ابعد درجة و عنده بنت تحبه يا ابن محظوظ
مين كان يريد يكون مكانه
نضحك ام ماذا
وضع ياريت