الانميات المتجددة

مرت عشر سنوات منذ نهاية “باكوماتسو”، عصر الحرب الذي شهد ثورة المواطنين ضد شوغونات “توكوغاوا”. أراد الثوريون خلق زمن من السلام، وبلد مزدهر خال من القمع. لقد جاء عصر “ميجي” الجديد، ولكن السلام لم يتحقق بعد. السيوف محظورة لكن الناس ما زالوا يقتلون في الشوارع. يبقى أيتام قدامى المحاربين بلا مكان يذهبون إليه، في حين يبدو أن الحكومة راضية بمجرد ملئ جيوبهم بالمال. الساموراي المتجول، “كينشين هيمورا”، لا يزال يعمل للتأكد من أن القيم التي كافح من أجلها تستحق الحياة التي قضاها لتحقيق العصر الجديد. يعرف باسم “هيتوكيري باتوساي”، ويخشونه باعتباره القاتل الأكثر شراسة من بين جميع الثوريين. الآن مطَارد من الذنب، أقسم “كينشين” ألّا يَقُتل مُجدداً، ويقوم بالتكفير عن الأرواح التي قتلها، وأنه لن يعرف السلام أبداً حتى يكون القتل شيئاً من الماضي. الأن في العام الحادي عشر من “ميجي”، يعثر “كينشين” على “كاورو كامييا”، المالك والمدرب الرئيسي لدوجو (مركز الفنون القتالية) صغير مهدد بإغلاق أبوابه. قوة الشرطة عاجزة عن وقف سلسلة جرائم القتل التي تمت باسم الدوجو من قبل رجل يدعي أنه “باتوساي” الشهير. يوقف “كينشين” ترحا... المزيد>>

“توسوكي روكودو” هو طالب في السنة الأولى يدرس في ثانوية أوموري، وهي مدرسة مليئة بالجانحين. غالبًا ما يتعرض للتنمر من قبل زملائه في الفصل بسبب اختلاف أسلوبه عنهم، والاستثناءات الوحيدة هما صديقيه المقربين اللذين هما أيضًا منبوذان اجتماعيًا. محبطون من الطريقة التي يعاملون بها، يتمنى الثلاثة أن يتمكنوا من الوقوف والمطالبة بالحياة المدرسية الممتعة والهادئة من أحلامهم. مع ذلك، تأخذ حياة “توسوكي” منعطفًا جذريًا عندما يتلقى طردًا من جده الراحل يحتوي على إرث عائلته، وهو لفافة قيل إنها تمتلك القدرة على إنقاذه من الخطر الوشيك. عند حمل اللفافة، ينبثق توهج مفاجئ، تاركًا علامة غريبة على جبين “توسوكي“. يعتقِد “توسوكي” أنه تلقى الوسائل لتحرير نفسه وأصدقائه من وعاملتهم اليومية، لكنه قد صُدم عندما اكتشف أن آثاره مختلفة تمامًا عما كان يتخيله. على الرغم من استمرار التنمر، إلا أنه يدرك أن العلامة من اللفافة تعمل كسحر، وتلتقط قلوب الفتيات الجانحات، وعلى وجه الخصوص، “رانا هيماواري“، أقواهن جميعًا…

القصة تتحدث عن أساهي كاشيواغي طالب جامعي تورط ذات صباح في سلسلة من الحوادث الغير عادية في طريقه إلى المدرسة، كل ذلك وفقًا لثروة تلفزيونية غامضة رآها في ذلك الصباح والتي تتوج في لقاء مؤسف مع فتاة. من قبيل الصدفة كل الفتيات التي يلتقي بهن طالبات أو معلمات جدد في مدرسته.

تعيش "آنزو" الحياة بطولها وعرضها كفتاة عزباء لا تبالي بمشاعر الحبّ… حتّى يقلب ساحر ضئيل الحجم يجمع بين القلوب حياتها فجأة إلى كوميديا رومانسية نمطية.

تكملة الأنمي .

قصة انمي Rikei ga Koi ni Ochita no de Shoumei shitemita. تدور حول أيامي هيمورو و شينيا يوكيمورا و هما عالمان وقعا في حب بعضهما و يريدان أن يثبتا حبهما من الناحية العلمية والكمية والواقعية.

الحلقة الخاصة من أنمي REC

عندما تفوق الوحشية البشرية خوفه من الموت ، هناك أمل ضئيل بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في العيش حياة شريفة . تحت ضوء القمر ، وهو صبي صغير شهود قتل قطاع الطرق الذين كانوا عبيدا له ، و بعد ذلك معمد مع اسم جديد على يد الرجل الذي أنقذه . هذا الصبي هو شينتا ، التي تعرف الآن باسم هيمورا كنشين ، وانه مقدر لتصبح المبارز . ليونة قلبه لا تليق الاحتلال ، ولكن رغبته في حماية الأبرياء هو المطلق . كينشين Rurouni : ميجي Kenkaku Romantan - تفاصيل Tsuioku - الدجاجة أصول الرجل الذي كان يحمل اسم Hitokiri Battousai قبل فترة طويلة أقسم اليمين على عدم قتل و قبل حصل سمعته باعتباره قاتل . ينقسم القلب الشاب بين العدالة والفساد ، في حين أن مصير الأمة يعتمد على أفعاله .

أحد مدارس السحر حيث جميع طلابها فرسان مرتبطة سيوفهم بأرواحهم ، ينضم اككي كوروغاني لتلك المدرسة ولكنه أصبح يُلقب بالساحر الفاشل أو بأسوء ساحر وذلك بسبب عدم امتلاكه أي مهارات في السحر ، في أحد الأيام يواجه اككي كوروغاني الطالبة ستيلا إحدى الأميرات في المنطقة و أفضل طالبة على مستوى المدرسة، حيث أن الخاسر سيخضع لأوامر الفائز مدى حياته .

هذا الأنمي عبارة عن قصص مختلفة ومتنوعة من أعمال المانجاكا الغنية عن التعريف السيدة رميكو تاكاهاشي   يعود تاريخ نشر هذه القصص لفترة تتراوح ما بين سنة 1987 – 2000

تتحدث قصة الأنمي عن فتاة تدعى نيكوليتا تبلغ من العمر 21 سنة تعيش عند جدتها في الريف و قد غادرت بيت جدتها و انتقلت للعمل في روما في المطعم الذي يمتلكه زوج والدتها , يدعى بـ [ منزل الدب الصغير ] و يتميز هذا المطعم بالشعبية الكبيرة لوجود الرجال المسنيين الذين يرتدون النظارات على حسب رغبة والدتها , تحاول نيكوليتا بأن تبحث عن عمل و تأسس حياتها في روما.., تابعونا لمعرفة المزيد : )

(فوميهيكو ماتسومارو) موظف متوسط ذات يوم كان في مزاج سئ جدا ودعى احدى زميلاته في العمل الى السينما لكنها لم تأتي وفي ذلك الوقت كان على وشك أنْ يرْمي التذاكر  , بنت لطيفة ظَهرتْ وطَلبت منه عدم إهْدار تلك التذكرتين. بعد الفلمِ والعشاء، رافقها للبيت فوجدها بشكل مباشر في نفس الحيّ ، رغم ذلك لسوء الحظ شقَتها إحترقتْ بعْد ساعات.

تبــدا احداث القصة في طوكيــو و في القرن الواحد و العشرين “كامينا أياتو” طالب ثانوي الذي يعيش مع والدته.. يخرج “كامينا أياتو” من المنزل ذاهبا الى مركز التدريب .. و في الطريق .. يندهش “كامينا أياتو” بانه قد تم القاء القبض عليهتحت سماء تندلع فيها النيران .. ( هجمات جوي ) .. و القي القبض عليه من قبل اشخاص قاموا بعمليات الهجوم الجوي للمدينة .. يركب “كامينا أياتو” و فجأة يلتقي بفتاة غامضة تدعى “ميشيما ريكا” و امرت ريــكا .. اياتو بان يركب قطــار يقـلَ الى ملجـأ تحتي .. و عند وصول اياتو الى الملجأ تبدا بيضة “راكيس فون” بالتفقيس و يخرج منها الالي العملاق “راكيس فون” بعد ان شاهد اياتو هذا المنظر .. حاول ان يهرب لكن ريكا جعلت اياتو و “راكيس فون” معا.. اى ان اياتو داخل “راكيس فون” و هنا يسحق “راكيزفون” الاسلحة الجبارة لـ”دوليم” و يخرج خارج طوكيو و يرى اياتو ذاك الشى الكبير الذي يحيط بطوكيو “طوكيو جابيتر”.. العاصمة طوكيو وقعت تحت سيطرة الغزاة الغامضون”مو”.. و اصبح سكان طوكيو يعيشون حياة خاطئة و ذلك بسبب هذا الاحتلال .. و ايضا بما انا طوكيو مغطاة بغشاء … فيظن السكان بانهم الوحيدون في هذا العالم.. ... المزيد>>

لقد مرت سنة على إلتحاق تسوكوني بالأكادمية تسوكوني تعود على حياة الأكادمية هذه المرة تأتي اخت موكا الصغيرة

القصة تتكلم عن طالب في الثانوية اسمه تسوكوني بالصدفة كان والده يتجول في الشارع فوجد ظرفا للقبول فأخذه وعاد به إلى المنزل من ثم خطط هو وزوجته ان يرسلوا ابنهما تسوكوني إلى هذه المدرسة اسمها ال ياغاي وهي عباره عن مدرسه للفمباير فينتقل تسوكوني اليها ويصادف فتاة تدعى موكا – تشان. ومن هنا تبدأ الأحداث المشوقة

تدور القصة حول ملاك تُدعى غوري التي تمتلك مذكرة تُسمى بمذكرة القبلة حيث أن كتابة اسم شخصين فيها سيجعلهما يقعان في الحب لا محالة ولكن، حتى يتم ذلك عليهما أن يقبلا بعضهما. في يومٍ من الأيام، تكتب غوري اسم شخصاً عن طريق الخطأ وهو طالب في الثانوية يُدعى آينو سِيجي. على غوري جعله أن يقبل أحداً وإلا ستموت. ماذا سيحدث؟