الانميات المتجددة

يتبع الانمي “موموميا ايشيغو”، الفتاة التي تتحول إلى “ميو ايشيغو” (الفراولة) بقوة القط النمر “ايريوموتي” لإنقاذ الأرض من الكائنات الفضائية الطفيليات “كيميرا انيما”.

تتمة لاحداث الموسم السابق.

قصة انمي Dolls' Frontline حيث بعد الحرب العالمية الثالثة، لم تعد الدول التي دمرتها الحرب البيولوجية لديها القدرة على حماية الأراضي القاحلة، لذلك تُرك الدفاع عن هذه الأراضي لشركات عسكرية خاصة مثل “غريفين” و “كريوغير”، التي يُكلف جنودها الآليون أو “الدمى التكتيكية” بقتال جيش الروبوتات لـ“سانغفيس فيري”. “M4A1”، وهي القائدة فريق النخبة “انتي راين”، يجب عليها حماية رفاقها في سلسلة من العمليات لمحاولة استعادة اليد العليا ضد “سانغفيس فيري”.

جزيرة اصطناعية في خليج طوكيو “كيوكوتو هوريغاي توكوبيتسو شيكو” (المنطقة الخاصة في الشرق الأقصى)، والمعروفة عادة باسم الجناح الرابع والعشرين. أصدقاء الطفولة “ران”، “كوكي”، و“شوتا”، الذين ولدوا وترعرعوا هناك، لديهم خلفيات عائلية وهوايات وشخصيات مختلفة، ولكن دائما ما يتسكعون معا. ومع ذلك، فإن علاقتهما تتغير بشكل جذري في أعقاب حادث معين. في الذكرى السنوية الأولى للحادث، يصادف أن يجتمعو مرة أخرى، وفجأة، هواتفهم تبدأ بالرنين في وقت واحد. المكالمة الهاتفية من صديق يفترض أنه ميت، ويخبرهم بـ“اختيار المستقبل”!

تدور الأحداث حول طالب المدرسة الثانوية “كاكيكرو ميوا” الذي يجد نفسه وقد انتهى به الحال – ومن خلال تحوّل غريب للأحداث – إلى انضمامه كـ عضوْ غير منتظم في فريق الأبطال الخارقين المكلفّين بمقاتلة ” أوني Oni”، وهو الكيان الذي يمتلك السيطرة على البشر مُحاولاً التمسك بذاك العالم الفاني، وحدهم الأبطال مرتدي بدلة القوة “يورويْ Yoroi ” – والتي تجمع بين الأسرار القديمة وأحدث التقنيات – يمكنهم حماية الناس من الـ “أوني” ، فمالذي سيكون بإنتظار “كاكيرو” ورفاقه في تلك الرحلة المحفوفة بالأخطار؟.

الموسم الثالث.

في المستقبل البعيد، يعيش البشر جنبًا بجنب في تجويف ضيق في عالم عميق تحت سطح الأرض. هنالك العديد من المستعمرات التي يعيش بها البشر في تجاويف تحت الأرض، تعرف تلك الأماكن بحرارتها الشديدة لكنها غنية أيضًا بالذهب والفضة و غيرها من الثروات. في واحدة من تلك المستعمرات وتدعى بين-ان تعيش فتاة تبلغ 9 سنوات تدعى ميمينبو مع والدها جانجابا يقومان باستخراج المواد الخام. ذات يوم توسلت ميمينبو إلى والدها لكي يعملا كدلالين وهي الوظيفة الأخطر لكنها الأكثر ربحًا أيضًا. و هم الذين يرسوم خرائط للتجاويف من أجل مستكشفي الكهوف ومن أجل البحث عن والدتها. إذا مخلوقًا عملاقًا غريبًا فكان الأمر قاسيًا بما فيه الكفاية لتغيير كل شي.

في المستقبل، وتحديدًا في عام 2061 ميلاديّة فقدت اليابان سيادتها، ليتحوّل اليابانيون إلى مواطنين مضطهدين بعد انقسامهم المؤسِف وحكمهم من قِبَل الفصائل التجارية الأربعة الرئيسية. إلاّ أنهم أصبحوا لاحقًا في طليعة العالم بعد إطلاق تقنيّة AMAIM – وهوَ سلاح متحرّك خاص من قيادة البشر- وذات يوم ، يلتقي “أمو شيبا | Amou Shiiba “، الفتى الشغوف بالآليّات ، بـ جاي | Gai وهو ذكاء اصطناعي مستقل. ليكون ذاك اللقاء المصيري هو نقطة انغماس “أمو” في معركة حامية لاستعادة اليابان، ليقود حينها الآلي AMAIM Kenbu الذي صنعه بنفسه! فما الذي سيكون في انتظاره؟

الموسم الثاني.

في عالم تهيمن فيه النساء على الحكومة، يُحظر تمامًا صنع الأسلحة واستخدامها. ومع ذلك، هذا غير كافي لإنهاء النزاعات. فبدلا من السلاح، يتم القتال الأن بواسطة الكلمات. بفضل قوة “ميكروفون التنويم المغناطيسي”، يمكن أن تؤثر كلمات الأغاني على الخصم بطرق مختلفة، وتسبب ضررًا حقيقيًا. وهكذا، أولئك الموجودون في الفصائل خارج “جناح شو” المخصص للنساء، يستخدمون “ميكروفون التنويم المغناطيسي” في معارك الراب الشرسة كسلاح لهم في النزاعات المستمرة على المناطق.

في وقت يبدو أنه مسالم دون تهديدات من الـ“سيرين” أو حرب، تعيش فتيات السفن من دول مختلفة معًا في وئام. بعض الفتيات، مثل المدمرات “ايانامي”، و“جافيلين” و“لافي” و “زد 23”، يذهبن إلى المدرسة. ينغمس الآخريات في أنشطة أخرى مختلفة، بما في ذلك الرياضة، والبحث عن الطعام، والتدريب، والذهاب إلى الحفلات الرسمية، أو حتى التنافس على جذب انتباه القائد! لكن هناك شيء واحد مؤكد، ستستمر الفتيات في تعميق صداقتهن في ميناء “ازور لين” اللطيف!

الفيلم الأخير لسلسلة غينتاما.