تدور أحداث فيلم Blame! في المستقبل البعيد حيث يسكن كل من تبقى من الجنس البشري في Megastructure (الهيكل الضخم)، وهو عبارة عن متاهة واسعة وخطيرة نشأت بشكل عبثي وخرجت عن نطاق السيطرة. ونجد في ذلك العالم “كيلي” الغامض، وهو شخصية غريبة ويحاول العودة بالحضارة من على حافة النسيان.