في يوم ممطر ، يلتجئ إلي ضريح قديم. هناك يلاحظ بنت صغيرة، جالسة على كرسي، محاط بالقمامة، هي نفسها كانت قمامة – إنسانة آلية شخص ما تخلّص منه. كييتشيرو أخذها معه. بعد أن ذهب إلى محل تصليح الآليين، أخبر بأنّها لن تعمل، لذا وضعها في حمّامه. في اليوم التالي، عندما أستيقظ، لاحظ كييتشيرو بأنّ البنت آلية الصغيرة كانت تقف في المطبخ، تهيّئ له الفطور. لم يكون عندها اسم، لذا بينما نظر إلي زهرة عبّاد شمس، كييتشيرو أعطها اسم – فلوير. و من بعدها بدأوا العيش سوية.
التعليقات
قم بإضافة أول تعليق
هل ممكن تنزلون المواسم الثلاثة الاخيرة ؟
ونقول بسم الله
لم تنزل الحلقة حتي الان
تبا للنت