من الأفضل عدم تجربة بعض الأساطير! اراد “يوتو سوو” رفقة صديق طفولته “ميتسوكي شيمويا” اختبار اسطورة. فقام باستخدام هاتفه لالتقاط صورة لنفسه مع المرآة الإلهية للضريح المحلي، مما ادى لنقله إلى عالم آخر. باستخدام معرفته المكتسبة من المدرسة ومن هاتفه الذكي الذي يعمل بالطاقة الشمسية، يمكنه فعل العديد من الأشياء المميزة في ذالك العالم، إضافة الى انه يصادق مجموعة من الساحرات المحاربات الشهيرات هناك.

في الخُطوط الأماميّة في الحرب. بشعرٍ أشقر و عينان زرقاوان و بشرةٍ بيضاء كالخزف، تقود فرقتها بصوتٍ لاذع. إسمها تانيا ديغوريتشاف. لكن في الوَاقع، هي أحد نُخبة المُوَظّفين في اليابان، وُلِدت من جديدٍ كطِفلةٍ بعد أن أغضبت كائناً غامضاً يدعو نفسه بالأله. هذه الصّغيرة التي تُعطي الأولويّة للكفاءة و مهنتها على أيّ شيءٍ آخر، ستُصبح الكائن الأخطر بوُجودها بين مُشعوذي الجيش الإمبراطوريّ

إكو سانوتاناكا,فتى في الخامسة عشر من العمر أرسله والده إلى معبد ساينجي الذي تترأسه جدته كي يصبح راهب محترم,فيفاجئ بست راهبات.