دمية ذكريات ذاتية : لقد مضت فترة من الزمن منذ أن تسبب ذلك الاسم بضجة، اُخترع في الأساس من قِبل البروفسور أورلاند لزوجته العزيزة، دمى الذكريات الذاتية انتشرت في النهاية حول العالم، و أتاحت الآلات للناس استئجار الدمى و كذلك صنعها. “سأجري بأسرع ما يمكنني إلى أي مكان يرغب به سيدي، أنا دمية الذكريات الذاتية، فيوليت إيفيرجاردين. ”الفتاة التي تبدو و كأنها قد خرجت من قصة خيالية بشعرها الأشقر و عينيها الزرقاوتين تقول هذا بجمالها الجامد و صوتها العذب
الاستوديو : Kyoto Animation